الأحد.. الأخضر يفتتح مشواره بخليجي 26 بمواجهة البحرين – الهداف
شكرًا لكم على متابعة الأحد.. الأخضر يفتتح مشواره بخليجي 26 بمواجهة البحرين وللمزيد من التفاصيل
يلتقي المنتخب السعودي مع نظيره البحريني في مباراة خارج التوقعات تجمع بين بطلين سابقين للبطولة، بالجولة الأولى ضمن منافسات المجموعة الثانية، ببطولة خليجي 26 التي ستقام في الكويت.
وتوج المنتخب السعودي بالقب البطولة ثلاث مرات سابقة في 1994 و2002 و2003 ، فيما توج المنتخب البحريني باللقب مرة واحدة في .2019
ويدخل المنتخب السعودي منافسات خليجي 26 بأهداف استراتيجية تحت قيادة المدرب الفرنسي هيرفي رينار الذي عاد لتولي المسؤولية مجددا قبل أسابيع قليلة بعد الاستغناء عن الإيطالي روبرتو مانشيني.
ويستهدف رينار من بطولة خليجي 26 في الكويت تجهيز أكبر عدد ممكن من اللاعبين وضخ دماء جديدة في صفوف الأخضر تساعده في استكمال مشواره بالتصفيات المؤهلة لكأس العالم 2026 والاستعداد أيضا لاستضافة كأس أمم آسيا .2027
واستعان المدرب الفرنسي بعدد من الوجوه الشابة في قائمة البطولة في ظل اعتماد الأندية السعودية مؤخرا على كوكبة من النجوم القادمين من قارة أوروبا خلال العامين الأخيرين.
ويأمل مسؤولو اتحاد الكرة في السعودية أيضا استغلال خليجي 26 في بناء فريق قوي ينافس على اللقب الآسيوي عندما تستضيف السعودية البطولة القارية بعد عامين، واستعادة البريق مجددا بعد الخروج من الدور الأول مرتين بخلاف الخروج من دور الـ16 مرتين أيضا في آخر أربع نسخ من بطولة كأس الأمم الآسيوية.
كما تبقى خليجي 26 فرصة ثمينة للمدرب الفرنسي للاستعداد القوي للارتقاء بمستوى الفريق فنيا وبدنيا وذهنيا سعيا لتحسين النتائج في تصفيات كأس العالم 2026 التي ساءت كثيرا في أول 6 جولات تحت قيادة مانشيني.
ولا يراهن المنتخب السعودي على بناء وإنقاذ مستقبله فقط في خليجي 26 بل يراهن أيضا على تميمة الحظ حيث سبق له التتويج على الأراضي الكويتية بآخر ألقابه الخليجية في عام 2004 وفاز بكأس العرب في عام 2002 بالكويت أيضا.
وتحظى هذه المباراة بطابع ثأري بالنسبة للمنتخب السعودي، حيث كانت آخر مواجهة جمعته بالمنتخب البحريني في بطولة خليجي انتهت بفوز البحرين 2 / صفر في نهائي نسخة 2019 والتي على إثرها توج المنتخب البحريني بأول ألقابه.
ويسعى المنتخب البحريني لتكرار الفوز على السعودية مرة أخرى للتأكيد على أنه أحد المنتخبات المرشحة للمنافسة على لقب البطولة خاصة في ظل الفترة الأخيرة التي شهدت تحسن فني كبير للمنتخب الأحمر، ولعل المباراة الأخيرة التي جمعت السعودية والبحرين جرت قبل شهرين في التصفيات الآسيوية المؤهلة إلى كأس العالم 2026، والتي حسمها التعادل السلبي في جدة تؤكد التحسن الفني الكبير في أداء المنتخب البحريني.
يقود المنتخب البحريني المدير الفني الكرواتي دراجان تالايتش والذي يعرف جيدا الكرة السعودية وتحديدا الدوري السعودي للمحترفين حينما عمل مدربا لنادي الاتحاد في جدة في عام 2004 وتمكن من قيادة الفريق للتتويج بدوري أبطال آسيا 2004، إضافة لمواجهته الأخضر السعودي سابقا قبل هيرفي رينار حينما قاده المدرب الإيطالي روبرتو مانشيني في التصفيات الأسيوية.
ويرتكز المنتخب البحريني على عدد من الأعمدة أبرزها حارس المرمى المخضرم إسماعيل محمد جعفر، لاعب المحرق البحريني والذي يحمل شارة قيادة الفريق متسلحا بخبرات 135 مباراة دولية، كما يبرز أيضا الثلاثي عبد الله يوسف هلال، وسالم عادل حسن، وعلي مدن.
وتوج المنتخب السعودي بالقب البطولة ثلاث مرات سابقة في 1994 و2002 و2003 ، فيما توج المنتخب البحريني باللقب مرة واحدة في .2019
ويدخل المنتخب السعودي منافسات خليجي 26 بأهداف استراتيجية تحت قيادة المدرب الفرنسي هيرفي رينار الذي عاد لتولي المسؤولية مجددا قبل أسابيع قليلة بعد الاستغناء عن الإيطالي روبرتو مانشيني.
ويستهدف رينار من بطولة خليجي 26 في الكويت تجهيز أكبر عدد ممكن من اللاعبين وضخ دماء جديدة في صفوف الأخضر تساعده في استكمال مشواره بالتصفيات المؤهلة لكأس العالم 2026 والاستعداد أيضا لاستضافة كأس أمم آسيا .2027
واستعان المدرب الفرنسي بعدد من الوجوه الشابة في قائمة البطولة في ظل اعتماد الأندية السعودية مؤخرا على كوكبة من النجوم القادمين من قارة أوروبا خلال العامين الأخيرين.
ويأمل مسؤولو اتحاد الكرة في السعودية أيضا استغلال خليجي 26 في بناء فريق قوي ينافس على اللقب الآسيوي عندما تستضيف السعودية البطولة القارية بعد عامين، واستعادة البريق مجددا بعد الخروج من الدور الأول مرتين بخلاف الخروج من دور الـ16 مرتين أيضا في آخر أربع نسخ من بطولة كأس الأمم الآسيوية.
كما تبقى خليجي 26 فرصة ثمينة للمدرب الفرنسي للاستعداد القوي للارتقاء بمستوى الفريق فنيا وبدنيا وذهنيا سعيا لتحسين النتائج في تصفيات كأس العالم 2026 التي ساءت كثيرا في أول 6 جولات تحت قيادة مانشيني.
ولا يراهن المنتخب السعودي على بناء وإنقاذ مستقبله فقط في خليجي 26 بل يراهن أيضا على تميمة الحظ حيث سبق له التتويج على الأراضي الكويتية بآخر ألقابه الخليجية في عام 2004 وفاز بكأس العرب في عام 2002 بالكويت أيضا.
وتحظى هذه المباراة بطابع ثأري بالنسبة للمنتخب السعودي، حيث كانت آخر مواجهة جمعته بالمنتخب البحريني في بطولة خليجي انتهت بفوز البحرين 2 / صفر في نهائي نسخة 2019 والتي على إثرها توج المنتخب البحريني بأول ألقابه.
ويسعى المنتخب البحريني لتكرار الفوز على السعودية مرة أخرى للتأكيد على أنه أحد المنتخبات المرشحة للمنافسة على لقب البطولة خاصة في ظل الفترة الأخيرة التي شهدت تحسن فني كبير للمنتخب الأحمر، ولعل المباراة الأخيرة التي جمعت السعودية والبحرين جرت قبل شهرين في التصفيات الآسيوية المؤهلة إلى كأس العالم 2026، والتي حسمها التعادل السلبي في جدة تؤكد التحسن الفني الكبير في أداء المنتخب البحريني.
يقود المنتخب البحريني المدير الفني الكرواتي دراجان تالايتش والذي يعرف جيدا الكرة السعودية وتحديدا الدوري السعودي للمحترفين حينما عمل مدربا لنادي الاتحاد في جدة في عام 2004 وتمكن من قيادة الفريق للتتويج بدوري أبطال آسيا 2004، إضافة لمواجهته الأخضر السعودي سابقا قبل هيرفي رينار حينما قاده المدرب الإيطالي روبرتو مانشيني في التصفيات الأسيوية.
ويرتكز المنتخب البحريني على عدد من الأعمدة أبرزها حارس المرمى المخضرم إسماعيل محمد جعفر، لاعب المحرق البحريني والذي يحمل شارة قيادة الفريق متسلحا بخبرات 135 مباراة دولية، كما يبرز أيضا الثلاثي عبد الله يوسف هلال، وسالم عادل حسن، وعلي مدن.
المصدر / وكالات