أرسنال ومانشستر يونايتد .. مواجهة نارية – الهداف
شكرًا لكم على متابعة أرسنال ومانشستر يونايتد .. مواجهة نارية وللمزيد من التفاصيل
ستكون الأضواء مسلطة في الجولة 14 ضمن منافسات الدوري الإنجليزي الممتاز، على اللقاء المرتقب بين أرسنال وضيفه مانشستر يونايتد، المقرر له اليوم الأربعاء على ملعب (الإمارات) في العاصمة البريطانية لندن.
ويريد أرسنال البناء على فوزه في مبارياته الثلاث الأخيرة بكل المنافسات من أجل اجتياز عقبة مانشستر يونايتد، حيث تغلب على نوتينجهام فورست وويستهام يونايتد في الدوري الإنجليزي وسبورتنج لشبونة البرتغالي بدوري أبطال أوروبا.
وصرح الإسباني ميكيل أرتيتا، مدرب أرسنال عقب فوز فريقه 5 / 2 على مضيفه ويستهام، السبت الماضي، في المرحلة الماضية للمسابقة «لقد اكتسبنا بعض الزخم وتحقيق ثلاثة انتصارات متتالية أمر رائع، سنستمتع هذه الليلة وسوف نستعد لمواجهة مانشستر يونايتد بدءا من اليوم التالي».
أضاف أرتيتا: «نحن في لحظة رائعة ولكن في كرة القدم يجب أن تكون جاهزا دائما لأنها لعبة تنافسية للغاية، سنحلل ما حدث اليوم وسنواصل العمل غدا مجددا».
واستعاد أرسنال جرأته الهجومية خلال لقاءاته الثلاثة الأخيرة، التي شهدت تسجيله 13 هدفا، فيما استقبلت شباكه 3 أهداف، رغم خوضه مواجهتين خارج ملعبه في تلك السلسلة.
ويدرك أرسنال أن الفوز على مانشستر يونايتد، ربما يعني تقديم أوراق اعتماده كمنافس هذا الموسم على لقب الدوري الإنجليزي الغائب عن خزائنه منذ موسم 2003 / .2004
ويطمع أرسنال في مواصلة تفوقه على مانشستر يونايتد وتحقيق فوزه الرابع على التوالي على الفريق الملقب بـ(الشياطين الحمر)، الذي لم يحصد أي انتصار من الفريق اللندني منذ سبتمبر/أيلول .2022
في المقابل، يلعب مانشستر يونايتد، صاحب المركز التاسع برصيد 19 نقطة، اللقاء بمعنويات مرتفعة، بعدما حقق فوزه الأول مع مديره الفني الجديد البرتغالي روبن أموريم، على الصعيدين القاري والمحلي.
وتغلب مانشستر يونايتد 3 / 2 على بودو/جليمت النرويجي ببطولة الدوري الأوروبي يوم الخميس الماضي، قبل أن يحقق فوزا ضخما 4 / صفر على ضيفه إيفرتون، أمس الأحد، بالمرحلة الماضية للبطولة المحلية.
وتحلم جماهير يونايتد بأن يعيد أموريم الاتزان سريعا للفريق من أجل الدخول بقوة في سباق المنافسة على اللقب هذا الموسم، رغم صعوبة المهمة، لكن المدرب الشاب 39/ عاما/، الذي تولى تدريب البطل التاريخي للمسابقة في منتصف الشهر الماضي، طالب الجماهير بالتركيز على الأداء بدلا من النشوة بالنتائج في ظل البداية الواعدة له مع الفريق.
وقال أموريم في تصريحات أبرزتها وكالة الأنباء البريطانية (بي إيه ميديا) «أتفهم رغبة الجميع في المنافسة على التواجد بالمراكز الأربعة الأولى المؤهلة لدوري أبطال أوروبا، إنه أمر صعب، وإذا قلت لا، سيقال أنني لست مؤهلا لأكون مدربا لمانشستر يونايتد».
وأضاف «أريد أن أكون صادقا مع جماهيرنا، لذا دعونا نركز على الأداء وليس النتائج، وسنرى في النهاية ما سيحدث».
وشدد «كررت أكثر من مرة أنه سيتم تقييمي وفقا لمركز الفريق في جدول الترتيب، أعلم ذلك، لكن دعونا نركز على الاستعداد للمباراة القادمة، والاهتمام بالأداء».
ويحمل هذا اللقاء الرقم 211 في تاريخ الفريقين بالدوري الإنجليزي في عصريه القديم والحديث، حيث يمتلك مانشستر يونايتد الأفضلية في اللقاءات السابقة، عقب تحقيقه 85 فوزا، مقابل 76 فوزا لأرسنال، بينما فرض التعادل نفسه على 49 لقاء.
وفي المواجهات الماضية أيضا بالبطولة، أحرز مانشستر يونايتد 315 هدفا في شباك أرسنال، الذي أحرز لاعبوه 295 هدفا.
وبصفة عامة، التقى الفريقان في 241 مباراة بجميع البطولات، حيث حقق يونايتد 99 فوزا، مقابل 89 انتصارا لأرسنال، فيما خيم التعادل على 53 مباراة.
ويريد أرسنال البناء على فوزه في مبارياته الثلاث الأخيرة بكل المنافسات من أجل اجتياز عقبة مانشستر يونايتد، حيث تغلب على نوتينجهام فورست وويستهام يونايتد في الدوري الإنجليزي وسبورتنج لشبونة البرتغالي بدوري أبطال أوروبا.
وصرح الإسباني ميكيل أرتيتا، مدرب أرسنال عقب فوز فريقه 5 / 2 على مضيفه ويستهام، السبت الماضي، في المرحلة الماضية للمسابقة «لقد اكتسبنا بعض الزخم وتحقيق ثلاثة انتصارات متتالية أمر رائع، سنستمتع هذه الليلة وسوف نستعد لمواجهة مانشستر يونايتد بدءا من اليوم التالي».
أضاف أرتيتا: «نحن في لحظة رائعة ولكن في كرة القدم يجب أن تكون جاهزا دائما لأنها لعبة تنافسية للغاية، سنحلل ما حدث اليوم وسنواصل العمل غدا مجددا».
واستعاد أرسنال جرأته الهجومية خلال لقاءاته الثلاثة الأخيرة، التي شهدت تسجيله 13 هدفا، فيما استقبلت شباكه 3 أهداف، رغم خوضه مواجهتين خارج ملعبه في تلك السلسلة.
ويدرك أرسنال أن الفوز على مانشستر يونايتد، ربما يعني تقديم أوراق اعتماده كمنافس هذا الموسم على لقب الدوري الإنجليزي الغائب عن خزائنه منذ موسم 2003 / .2004
ويطمع أرسنال في مواصلة تفوقه على مانشستر يونايتد وتحقيق فوزه الرابع على التوالي على الفريق الملقب بـ(الشياطين الحمر)، الذي لم يحصد أي انتصار من الفريق اللندني منذ سبتمبر/أيلول .2022
في المقابل، يلعب مانشستر يونايتد، صاحب المركز التاسع برصيد 19 نقطة، اللقاء بمعنويات مرتفعة، بعدما حقق فوزه الأول مع مديره الفني الجديد البرتغالي روبن أموريم، على الصعيدين القاري والمحلي.
وتغلب مانشستر يونايتد 3 / 2 على بودو/جليمت النرويجي ببطولة الدوري الأوروبي يوم الخميس الماضي، قبل أن يحقق فوزا ضخما 4 / صفر على ضيفه إيفرتون، أمس الأحد، بالمرحلة الماضية للبطولة المحلية.
وتحلم جماهير يونايتد بأن يعيد أموريم الاتزان سريعا للفريق من أجل الدخول بقوة في سباق المنافسة على اللقب هذا الموسم، رغم صعوبة المهمة، لكن المدرب الشاب 39/ عاما/، الذي تولى تدريب البطل التاريخي للمسابقة في منتصف الشهر الماضي، طالب الجماهير بالتركيز على الأداء بدلا من النشوة بالنتائج في ظل البداية الواعدة له مع الفريق.
وقال أموريم في تصريحات أبرزتها وكالة الأنباء البريطانية (بي إيه ميديا) «أتفهم رغبة الجميع في المنافسة على التواجد بالمراكز الأربعة الأولى المؤهلة لدوري أبطال أوروبا، إنه أمر صعب، وإذا قلت لا، سيقال أنني لست مؤهلا لأكون مدربا لمانشستر يونايتد».
وأضاف «أريد أن أكون صادقا مع جماهيرنا، لذا دعونا نركز على الأداء وليس النتائج، وسنرى في النهاية ما سيحدث».
وشدد «كررت أكثر من مرة أنه سيتم تقييمي وفقا لمركز الفريق في جدول الترتيب، أعلم ذلك، لكن دعونا نركز على الاستعداد للمباراة القادمة، والاهتمام بالأداء».
ويحمل هذا اللقاء الرقم 211 في تاريخ الفريقين بالدوري الإنجليزي في عصريه القديم والحديث، حيث يمتلك مانشستر يونايتد الأفضلية في اللقاءات السابقة، عقب تحقيقه 85 فوزا، مقابل 76 فوزا لأرسنال، بينما فرض التعادل نفسه على 49 لقاء.
وفي المواجهات الماضية أيضا بالبطولة، أحرز مانشستر يونايتد 315 هدفا في شباك أرسنال، الذي أحرز لاعبوه 295 هدفا.
وبصفة عامة، التقى الفريقان في 241 مباراة بجميع البطولات، حيث حقق يونايتد 99 فوزا، مقابل 89 انتصارا لأرسنال، فيما خيم التعادل على 53 مباراة.
المصدر / وكالات